سمي نجيب محفوظ باسم مركب تقديرا من والده عبد العزيز إبراهيم للطبيب ابوعوف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي أشرف على ولادته التي كانت متعسرة
حياته
تزوج نجيب محفوظ في فترة توقفه عن الكتابة بعد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من السيدة عطية الله إبراهيم ، وأخفى خبر زواجه عمن حوله لعشر سنوات متعللا عن عدم زواجه بانشغاله برعاية أمه وأخته الأرملة وأطفالها. في تلك الفترة كان دخله قد ازداد من عمله في كتابة سيناريوهات الأفلام وأصبح لديه من المال ما يكفي لتأسيس عائلة. ولم يعرف عن زواجه إلا بعد عشر سنوات من حدوثه عندما تشاجرت إحدى ابنتيه أم كلثوم وفاطمة مع زميلة لها في المدرسة ، فعرف الشاعر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالأمر من والد الطالبة ، وانتشر الخبر بين المعارف
محاولة اغتياله
في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] طعن نجيب محفوظ في عنقه على يد شاب قد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لاتهامه بالكفر والخروج عن الملة بسبب روايته المثيرة للجدل ، الجدير بالذكر هنا أن طبيعة نجيب محفوظ الهادئه كان لها أثر كبير في عدم نشر الروايه في طبعه مصريه لسنوات عديده ، حيث كان قد ارتبط بوعد مع حسن صبري الخولي -- الممثل الشخصي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر -- بعدم نشر الرواية في مصر إلا بعد أخذ موافقة الأزهر. [5] فطبعت الرواية في لبنان من اصدار دار الاداب عام 1962 ومنع دخولها إلى مصر رغم ان نسخا مهربة منها وجدت طريقها إلى الاسواق المصرية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لم يمت نجيب محفوظ كنتيجة للمحاولة ، وفيما بعد أعدم الشابان المشتركان في محاولة الاغتيال رغم تعليقه بأنه غير حاقد على من حاول قتله ، وأنه يتمنى لو أنه لم يعدم. . وخلال إقامته الطويلة في المستشفى زاره محمد الغزالي الذي كان ممن طالبوا بمنع نشر
أولاد حارتنا وعبد المنعم أبو الفتوح القيادي في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهي زيارة تسببت في هجوم شديد من جانب بعض المتشددين على أبو الفتوح
مسيرته الأدبية
توقف نجيب محفوظ عن الكتابة بعد الثلاثية ، ودخل في حالة صمت أدبي ، انتقل خلاله من الواقعية الاجتماعية إلى الواقعية الرمزية. ثم بدأ نشر روايته الجديدة
أولاد حارتنا في جريدة الأهرام في عام 1959. أثارت الرواية ردود أفعال قوية تسببت في وقف نشرها والتوجيه بعدم نشرها كاملة في مصر ، رغم صدورها في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن دار الآداب اللبنانية. جاءت ردود الفعل القوية من التفسيرات المباشرة للرموز الدينية في الرواية ، وشخصياتها أمثال : الجبلاوي ، أدهم ، إدريس ، جبل ، رفاعة ، قاسم ، وعرفة. وشكل موت الجبلاوي فيها صدمة عقائدية لكثير من الأطراف الدينية.
كما أنه قد رفض نشرها بعد ذلك وذلك بعد رجوعه وعدوله عنها ونظرته إليها بأنها كانت كتابات مسيئة إليه كمسلم لذا فقد تراجع عنها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التقدير النقدي
أعماله
رواياتة
حولت إلى فيلم من بطولة عماد حمدي وسميرة أحمد وحسن يوسف وعبد الوارث عسر
|
(حولت إلى فيم بطولة "نور الشريف" و "نجلاء فتحى")
(حولت إلى فيلم بطولة نور الشريف)
(حولت إلى فيلم بطولة "فريد شوقى" و "نور الشريف"
|
ويعتبر الفنان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هو أكثر من شارك في أفلام ومسلسلات لروايات
نجيب محفوظ. اذ شارك في أكثر من 10 أفلام ومسلسلات